الشهادات

الصورة
Zainab Al Baker

أنصح  المواطنين القطريين بالالتحاق بجامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا ، فهي مؤسسة تعليمية تزود طلابها بالمهارات العملية، والخبرة الواقعية، والثقة اللازمة للريادة في أي بيئة مهنية. يقوم نهجها التعليمي التطبيقي  على إعداد الطلبة  ليكونوا مساهمين فاعلين  في مسيرة تنمية قطر عبر مختلف القطاعات، بما  يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، ولا سيما في بناء قوة وطنية تمتاز بالمعرفة والكفاءة والاندفاع نحو العمل.

زينب الباكر – دفعة 2016 (كلية الأعمال – دبلوم إدارة الموارد البشرية)
الصورة
Atif Ahmed

في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، كان لي شرف التعلم على يد نخبة من أفضل الأساتذة، الذين ترك تفانيهم وخبراتهم أثرًا عميقاً ودائمًا في مسيرتي الأكاديمية. وبعيدًا عن قاعات الدراسة، منحتني الجامعة فرصًا لا تُقدَّر بثمن للنمو وتمثيلها  في منصات ومسابقات عالمية، وخاصة من خلال عضويتي في نادي المناظرات، الذي أتاح لي السفر، والتفاعل مع الآخرين على اختلاف وجهات نظرهم، وتطوير مهارات تدوم مدى الحياة.

ومن أكثر التجارب التي لا تُنسى بالنسبة لي كانت المشاركة في مسابقة الأعمال، والتي شكلت  فترة مليئة بالتحدي والمنافسة حيث ساعدتني على صقل مهارات التفكير النقدي، وسمحت لي بتكوين صداقات جديدة وتركت في نفسي ذكريات لا تنسى.

 

جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا لم تكن مجرد مؤسسة تعليمية بالنسبة لي، بل كانت المكان الذي شكّل شخصيتي وأعدني لأكون ما أنا عليه اليوم. لقد منحتني الثقة والمعرفة والاستعداد لخوض المرحلة  التالية من حياتي، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وأشعر بالفخر الكبير كوني أحد خريجي  هذه الجامعة، وسأظل أحمل معي القيم والتجارب التي اكتسبتها فيها أينما ذهبت.

عاطف أحمد – دفعة 2010 (كلية الأعمال- دبلوم محاسبة)

الصورة
Sondos Hassanin

لقد كانت سنوات دراستي في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا من أكثر المراحل تأثيراً وثراءً في حياتي. لم تُشكّل مساري الأكاديمي فحسب، بل منحتني الثقة لأطمح لما هو أكبر، وأكمل دراساتي العليا، وأغتنم كل فرصة متاحة أمامي. دراسة تخصص الصحة البيئية وسّعت آفاقي، ودفعتني للتفكير خارج حدود القاعة الدراسية، لطرح الأسئلة، ومواجهة التحديات الواقعية، والبحث عن سُبل لإحداث فرق حقيقي. سواء من خلال قيادتي لفرق في مسابقات دولية أو تمثيلي للطلبة في المجلس الطلابي، وجدت نفسي دائماً أمام فرص تدفعني للنمو والتطور.

كما أُتيحت لي الفرصة للعمل مع مختصين، وعرض أعمالي في مؤتمرات عالمية، والانخراط في أبحاث عمّقت شغفي بمجال الصحة البيئية. لكن ما جعل هذه التجربة استثنائية بحق، هم الأشخاص من حولي: الأساتذة الذين آمنوا بي، والزملاء الذين ألهموني، والمجتمع الذي كان يدفعني دوماً للأمام. لم تجهزني الجامعة لمجرد وظيفة، بل ساعدتني على اكتشاف صوتي ودوري الحقيقي في مجال الصحة البيئية. أشعر بفخر كبير لانتمائي إلى هذه المؤسسة ومسيرتها الغنية

سندس حسنين
الصورة
Khalifa Khaleel Al-Shiba

كانت تجربتي الجامعية فصلًا محوريًا في حياتي، حيث ساهمت في تشكيل نموّي الشخصي ومسيرتي المهنية كمهندس كيميائي في صناعة البتروكيماويات. لقد كانت المناهج الدراسية بمثابة تحدٍّ لمهاراتي التحليلية وعمّقت فهمي للعمليات الكيميائية، بينما عزّزت المشاريع الجماعية العمل بروح الفريق ومهارات التواصل، وهي جميعها صفات أساسية للنجاح والتفوق في بيئة العمل.

التفاعل مع زملاء وأساتذة متنوعين وسّع آفاقي، وغرس بداخلي حس الفضول والالتزام بالتعلم مدى الحياة. كما أن المشاركة في برامج التدريب العملي وفّرت لي خبرة تطبيقية عملية، مما ساعد على سد الفجوة بين النظريات والتطبيقات الواقعية.

من خلال فرص البحث العلمي، طوّرت مهارات التفكير النقدي وتعلّمت كيفية التعامل مع المشكلات بشكل منهجي. هذه التجارب لم تجهزني فقط لمتطلبات وظيفتي التقنية، بل ساهمت أيضًا في تنمية قدرتي على التحمل والتكيف. اليوم، أواجه التحديات في قطاع البتروكيماويات بثقة، مستندًا إلى المعرفة الأساسية والخبرات التي اكتسبتها خلال سنوات دراستي الجامعية.

خليفة خليل الشيبة
الصورة
Nada_CHS

كانت تجربتي في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا استثنائية بفضل سهولة التواصل مع هيئة التدريس وجودة تصميم المناهج الدراسية، بالإضافة إلى الأجواء النابضة بالحياة في الحرم الجامعي. كان أساتذتي دائماً على أتم الاستعداد لتقديم الدعم والإرشاد، وقدمت البرامج الأكاديمية تدريباً عملياً ونظرياً، مما زودني بالمهارات اللازمة للتفوق في مجالي. كما وفرت الأنشطة والفعاليات غير الأكاديمية فرصاً عديدة للنمو الشخصي والمهني، مما عزز مهاراتي القيادية والاجتماعية. أشعر بالامتنان لكل من ساهم في رحلتي التعليمية في الجامعة، وأوصي بشدة بهذه المؤسسة لكل من يرغب في متابعة مسار مهني في مجال العلوم الصحية.

ندى عوض الشفيع
الصورة
Homoud

لن أنسى أبدًا رحلتي المتميزة في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا. رغم التحديات التي واجهتها، إلا أنني تغلبت عليها بفضل الدعم والتشجيع المستمر من أساتذتي وزملائي. أنا مؤمن بأن جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا هي المكان الأمثل للطلاب للاستمتاع بالتعليم وإثراء عقولهم بالمعرفة. ما زلت أشتاق إلى الأجواء الحيوية في حرم الجامعة والتفاعل مع أفراد مجتمعها المترابط. وأود أن أعرب عن خالص شكري وتقديري لجامعتي على تزويدي بالمهارات والتجارب التي أحتاجها لتحقيق النجاح في حياتي المهنية والشخصية.

حمود الدوسري
الصورة
-

"بدايةً، أود أن أشكر جميع المدربين الذين كرَّسوا وقتهم لتعليم الطلاب وشرح لهم المعلومات بأبسط الطرق وأسهلها لاستيعابها في فترة زمنية وجيزة. لقد قضيت وقتًا رائعًا في البرنامج التأسيسي حيث كانت الدورة غنية بالمعلومات ومفصلة ولكن في نفس الوقت كان المعلمون في غاية اللطف ومستعدين دائمًا لمساعدة الطلاب من خلال القيام بأنشطة داخل الفصل الدراسي أو خارجه مما ساعد الطلاب على الحفظ والفهم والحصول على المعلومات بسهولة. ومن ثمّ، أوصي جميع الطلاب البدء في أخذ دورة تأسيسية لمدة عام واحد على الأقل قبل التسجيل في برنامجهم، حيث سيساعدهم ذلك على التنقل في خبراتهم وتوسيع وعيهم ومعرفتهم عند بدء برنامجهم."

هاجر هلال
الصورة
UDST President3

"تفخر جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا بتوفيرها بأنشطة جامعية إثرائية وحيوية تمكن طلابنا من تنمية مهاراتهم في كثير من الطرق خارج قاعة الدرس. يشمل ذلك قيادة الطلاب والصحة والرفاهة والرياضات الجماعية والكثير من الأندية والفعاليات التي تتوافق مع أي عدد من اهتمامات الطلاب وتعطيهم فرصة للتطوع والتعلم والقيادة."

د. سالم النعيمي
رئيس جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا
الصورة
-

"إن اختيار مسار تعليمي ليس أمرا سهلا، فنحن محاصرون بالعشرات من القرارات التي يجب اتخاذها.  كان اختيار الدراسة في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا هو أفضل قرار اتخذته.  إنه مكان أظهر مواهبي ومكنني من اكتساب ليس فقط المهارات المتعلقة بالوظيفة ولكن أيضا لتحقيق الإنجازات على المستوى الشخصي.  إن امتلاك مثل هذه المعرفة القيمة ومهارات العمل والمدربين والراعي جعلني أكثر استعدادا للمساهمة في مجتمعنا.  وخلال رحلتي التعليمية في إدارة الأعمال والمحاسبة في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، بدأت مبادرة "تمكين" الاجتماعية، التي تعيد تفعيل دور المتقاعدين في المجتمع وتوفر تدريب عالي الجودة للشباب القطري.  حتى عام 2021، ألهمت مبادرة "تمكين" أكثر من 4000 شاب ودعمت تطوير حياتهم المهنية، وهي تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030.  لقد تخرجت بتقدير تراكمي 4.0 ثم واصلت رحلتي مع جامعة نورثمبريا في درجة البكالوريوس في العلم المالية والمصرفية الدولية، وسأنضم قريبا إلى الراعي الخاص بي QNB.  لم تنته رحلتي بعد، وما زال هناك العديد من الأهداف أمامي لتحقيقها.  لا تتوقف أبدا عن التحرك نحو تحقيق أهدافك".

ريما الكواري – طالبة
الصورة
Event default image

"أوضح أساتذتي الأساسيات التي يجب إتقانها للانتقال إلى أفكار أكثر تعقيدًا وكانوا مستعدين دائمًا للمساعدة."

غير معروف
الصورة
Event default image

"لقد تعلمت الكثير في هذا القسم، وكان لدي بعض المدربين الرائعين الذين ساعدوني في اجتياز كل ذلك. لم ألتق من قبل بمثل هؤلاء الأفراد الموهوبين والمتفانين الذين يتوقون دائمًا إلى المساعدة. أنا هنا اليوم بسبب كرمهم. لقد كانت رحلة رائعة مع معلمين رائعين، الذين ألهمونا وسمحوا لنا باستكشاف البرامج المختلفة في التعليم العام".

مريم شيخ
الصورة
Event default image

"عندما بدأت في عام 2008، لم أستطع الوقوف أمام الجمهور والتحدث. ثم بدأت بالانفتاح على الناس وأنا الآن عضو في نادي المناظرة ". 

أحمد حمدي، نظم معلومات